بحار الأنوار 45/51. اللهوف في قتلى الطفوف، ص 45). ولم نرَ بعد التتبع في كل كلمات الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء وخُطَبه في القوم واحتجاجاته عليهم أنه وصفهم بأنهم كانوا من شيعته أو من الموالين له ولأبيه من الملاحظات الهامة والتي تمثل إشكالية في صياغة وتكوين المقتل هو عدم تعرضه لحادثة مقتل الإمام الحسين وما وقع في كربلاء من أحداث بتفصيل، بل كان المقتل ينصب في الحديث عن الإرهاصات التي دعت الحسين للنهضة كما يراها الذهبي وهي مطالبته بالبيعة ليزيد وإرسال أهل الكوفة كتباً. 38 - ورأيت في بعض مؤلفات أصحابنا أنه حكي عن السيد علي الحسيني قال: كنت مجاورا في مشهد مولاي علي بن موسى الرضا عليها السلام مع جماعة من المؤمنين، فلما كان اليوم العاشر من شهر عاشورا ابتدأ رجل من أصحابنا يقرأ مقتل الحسين عليه السلام فوردت رواية عن الباقر عليه السلام أنه قال: من.
لَقِيتُ رَجُلًا مَكْفُوفاً قَدْ شَهِدَ قَتْلَ الْحُسَيْنِ (ع) فَسُئِلَ عَنْ بَصَرِهِ فَقَالَ كُنْتُ شَهِدْتُ قَتْلَهُ عَاشِرَ عَشَرَةٍ- غَيْرَ أَنِّي لَمْ أَطْعَنْ بِرُمْحٍ- وَ لَمْ أَضْرِبْ- بِسَيْفٍ وَ لَمْ أَرْمِ بِسَهْمٍ- فَلَمَّا قُتِلَ رَجَعْتُ إِلَى مَنْزِلِي. ومن المحاورات التي حملت في طياتها نصاً توثيقياً لمحاولة اغتيال الإمام الحسين عليه السلام هو ما جرى بينه عليه السلام وبين أُخته الحوراء زينب سلام الله عليه وآله؛ حيث إنها لما سمعت كلاماً له فهمت منه أنه عليه السلام قرّر المضيَّ قُدماً نحو الموت حزنت حزناً شديداً واعتراها.
بقيت جثّة الإمام الحسين (عليه السلام)، وجثث أهل بيته وأصحابه بعد واقعة الطف مطروحة على أرض كربلاء، ثلاث أيّام بلا دفن، تصهرها حرارة الشمس المحرقة، قال أحد الشعراء حول مصرع الإمام الحسين (عليه السلام): هذا حسين بالحديد مقطّع ** متخضّب بدمائه مستشهد. عار بلا كفن صريع في الثرى. اليس في هذا كل العجب. 1) بحار الأنوار - العلامة المجلسي (45/ 159) ، و الملهوف على قتلى الطفوف (12/ 11) ، اللهوف ص : 185، العوالم، الامام الحسين (ع)- الشيخ عبدالله البحراني (1/ 429) ، و لواعج الأشجان- السيد محسن الأمين (ص: 225) 3) امالي الطوسي - 376. 4) علل الشرائع: 31
عن سلمان رضي الله عنه أنّ الحسين(عليه السلام) كان على فخذ رسول الله(صلى الله عليه وآله) وكان يقبّله ويقول : أنت السيّد ابن السيّد أبو السادة ، أنت الإمام ابن الإمام أبو الأئمة ، أنت الحجّة ابن الحجّة أبو الحجج تسعة من صلبك ، وتاسعهم قائمهم .منتهى الامال مقتل الحسين للخوارزمي. الامام الحسين (ع) :معاداتك أميرك ومن يقدر علي ضرك ونفعك. (بحار انوار، ج ۷۸، ص ۱۰۲) حديث۱۴۱: قال له (ع) رجل: بنيت دارا أحب أن تدخلها وتدعو الله، فدخلها فنظر إليها وبعدما أكمل الإمام(عليه السلام) دفن الأجساد الطاهرة، عاد إلى الكوفة والتحق بركب السبايا. تاريخ الدفن ومكانه. ۱۳ محرّم ۶۱ﻫ، كربلاء المقدّسة. ـــــــــــــــــــــــــــــــ ۱ـ بحار الأنوار. وفي دعاء الإمام الصادق 7 في سجوده الذي يرويه معاوية بن وهب ما يبعث إلى القلوب نورآ، وللعقيدة رسوخآ، وللنفوس ارتياحآ، ويوقفنا على أسرار غامضة ممّا تأتي به الاُمّة من هذه الأعمال والتفاعل مع قصّة عاشوراء وشهادة سيّد الشهداء الإمام الحسين 7 وزيارة قبره الشريف ، لا سيّما في. يوم سد الأبواب (3) ،. قتل عثمان بن عفان (3) ،. المبعث النبوي (3) ،. نزول آية التطهير (3) ،. فتح خيبر ( [بحار الأنوار: 1/1ـ41 ؛ فيض العلام: 317ـ321]) (2) ،. أخذُ البيعة للإمام الرضا (عليه السلام) بولايةِ العهد (2) ،. هبة فدك للصديقة الزهراء (عليها السلام) ( [الكافي: 1/ 543]) (2) ،. بدء المراسلة لوقعة صفين.
للتبرع عبر بیبال: https://abtv.org قناة اهل بیت علیهم السلام الفضائیه: https://t.me/ABTV2 ایمیل: INFO@ABTV.ORG. وفي بحار الانوار للعلامة المجلسي ج45 ص 216 نقل عن مناقب ابن شهرآشوب ينقله عن الأسود بن قيس لما قتل الحسين ارتفعت حمرة من قبل المشرق وحمرة من قبل المغرب، فكادتا يلتقيان في كبد السماء ستة أشهر. (80) النص الأول بين قوسين المنقول من المصدر السابق مأخوذ من كتاب مقتل الحسين /الخوارزمي -ج 1: ص 243 - 244، وبحار الانوار/ العلامة المجلسي - ج44: ص 386 - 387، أما النص الثاني بين قوسين فهو من كتاب تأريخ الأمم والملوك/ الطبري -ج 5 : ص 449، وقد أورد ابن نما الحلي إسم هذا المقاتل في كتابه (مثير. لقد أراد بعضهم أن يحمل الشيعة مسؤولية قتل الإمام الحسين ، محتجاً بكلمات خاطب بها الإمام القوم المجتمعين على قتله في كربلاء ، الذين كانوا أخلاطاً من الناس استنفرهم عبيد الله بن زياد والي يزيد بن معاوية على الكوفة والبصرة لمحاربة الحسين عليه السلام